تابعنا على

تعريف داء السكري ...

مرض السكري هو مرض مزمن ينقسم إلى ثلاثة أنواع : مرض السكري نوع 1، نوع 2 ومرض السكري الحملي الذي قد يصيب المرأة الحامل، في جميع هذه الحالات إذا لم يعالج داء السكري ، فإن مستوى السكر (الجلوكوز ) يرتفع في الدم.

Problémes du débit artériel pendant la dyalise

causes possibles,les signes et conduite à tenir

الأحد، 13 ديسمبر 2015

التهاب اللثة



التهاب اللثة



عن التهاب اللثة 
هو مرض شائع يسبب تهيج و احمرار و تورم اللثة. غالبا ما يكون مرض بسيط و لكنه قد يؤدي الى التهابات خطير في اللثة لذلك يجب علاجه سريعا.

 السن الأكثر عرضة :
 لا يوجد سن محدد 

أعراض التهاب اللثة 
 تورم اللثة. 
 الم في اللثة . 
 اللثة تنزف بسهولة : مثل اثناء غسل الاسنان. 
 الرائحة الكريه للفم . 
 تغير لون اللثة من الوردي للاحمر القاتم. 

 أسباب التهاب اللثة 
السبب الأكثر شيوعا من التهاب اللثة هو تدني مستويات النظافة الصحية التي تشجع على تشكيل لوحات جيرية. 
هذه اللوحات تكون غير مرئية و لزجة مما يساعد على نمو البكتيريا. 
كلما زادت مدة هذا اللوحات تسبب تهيج اللثة و تنزف بسهولة.

 عوامل خطر التهاب اللثة 
 سوء العادات الصحية للفم : مثل عدم غسل الاسنان.
 التدخين. 
مرض السكري. 
كبار السن. 
جفاف الفم .
 سوء التغذية. 
 تعاطي المخدرات .

 مضاعفات التهاب اللثة 
 انتشار الالتهاب الى الانسجة الأخرى و العظام تحت اللثة 

تشخيص التهاب اللثة 
يعتمد التشخيص على التاريخ المرضي و الفحص الطبي للاسنان. 

علاج التهاب اللثة 
غسل الاسنان مرتين يوميا. 
 استخدام مطهرات الفم .
 تنظيف الاسنان : بواسطة الطبيب لازاله اللوحات الجيرية. 
 تقويم الاسنان: إذا كان هناك حاجة لذلك. 

الوقاية من التهاب اللثة
الاهتمام بنظافة الفم : غسل الاسنان مرتين يوميا 
زيارة طبيب الاسنان : على الأقل مرة او مرتين سنوي



الأربعاء، 9 ديسمبر 2015

معلومة طبية - البكتيريا سالبة الجرام ، و البكتيريا موجبة الجرام -



البكتيريا سالبة الجرام ، و البكتيريا موجبة الجرام

 

 البكتيريا سالبة الجرام ، و البكتيريا موجبة الجرام

 

كثيرا ما نصادف عندما نطالع النشرات الداخلية المرفقة مع عبوات بعض الأدوية ( و تحديدا أدوية المضادات الحيوية ) مصطلحات و عبارات مبهمة و غير مفهومة ، و من ضمن تلك المصطلحات مصطلح (  بكتيريا سالبة الجرام ، bacterie gram negatif ) و مصطلح ( بكتيريا موجبة الجرام ،bactérie gram positif ) …و فى هذا المقال سنبسط مفهوم هذة المصطلحات ، و يجب قبل البداية فى توضيح المقصود من هذة المصطلحات ان نبين بعض الموضوعات التى ستساعد فى فهم معنى هذة المصطلحات .

أولا : ما هى البكتيريا ؟

البكتيريا هى  جراثيم او ميكروبات ، بعضها يسبب الأمراض و تسمى ( بكتيريا ضارة ) و البعض الاخر لا يسبب  اى امراض بل قد يتعايش بشكل طبيعى داخل جسم الأنسان و يساعد فى بعض الوظائف الحيوية مثل عملية الهضم و تسمى ( بكتيريا نافعة ) .
البكتيريا كائنات حية ، وحيدة الخلية ( أى ان الكائن البكتيرى عبارة عن  خلية واحدة ) ، و هذة الخلية تتكون محتويات خلوية يحيط بها جدار خلوى ، و  جدار الخلية البكتيرية ( جدار الخلوى )  له أهمية قصوى فى الحفاظ على مكونات و محتويات الخلية البكتيرية ، و تعمل معظم المضادات الحيوية ( المضادات الحيوية هى  أدوية مضادة للبكتيريا او ادوية قاتلة للبكتيريا ) من خلال قدرتها على تكسير و تفكيك الجدار الخلوى للبكتيريا ، مما يؤدى فى النهاية إلى تحلل هذا الجدار و بالتالى تحلل الخلية البكتيرية نفسها و موتها .

ثانيا : من هو هانس كريستيان جرام ؟

منذ زمن طويل ، أستطاع العلماء ان يعرفوا أن البكتيريا هى أحد المسبباب الرئيسية للامراض ، و بعض الامراض التى تسببها البكتيريا كانت خطيرة و وبائية ، و منذ ذلك الحين ظهر الاهتمام بالبكتيريا ، و عكف العلماء على دراستها و تصنيفها و تقسيمها إلى سلالات و أنواع و أجناس مختلفة ، و كانوا يستطيعون فصل هذة البكتيريا من أجسام المرضى و إعادة زراعتها فى انابيب أو أطباق فى المختبرات و المعامل .
سنة  1880 ، كان الطبيب الدنماركى هانس كريستيان جرام  يعمل في مختبر التشريح التابع لمستشفى برلين ، و تحديدا كان متحير من البكتيريا التى تسبب مرض الألتهاب الرئوى ، فقد استطاع ان يعزل عدة انواع من البكتيريا من مرضى الألتهاب الرئوى ، و كانت هذة البكتيريا مختلفة و متنوعة و كلها تسبب الالتهاب الرئوى ، فقام بتطوير طريقة تعتمد على أستخدام صبغة معينة ( عرفت لاحقا بأسمة : صبغة جرام ) ، و هذة الطريقة ( الصبغة ) ساعدتة فى التفرقة بين الانواع المختلفة من البكتيريا المسببة لمرض الالتهاب الرئوى ، و منذ ذلك الحين تم اعتماد طريقة جرام ( أو صبغة جرام ) كأسلوب بسيط ، يمكن إجراءة كأختبار للتعرف على قوة البكتيريا و  خطورة أو حدة المرض الذى يمكن أن تسببة تلك البكتيريا .

ثالثا : ما هى صبغة جرام ( صبغة الجرام ) ؟

يمكن أن نعرف ( صبغة جرام ) بأنها أسلوب يمكن من خلالة تحديد سماكة الجدار الخلوى للخلية البكتيرية ، فصبغة جرام عبارة عن خليط من مواد كميائية معينة ، يمكن أن نعرف ( صبغة جرام ) بأنها أسلوب يمكن من خلالة تحديد سماكة الجدار الخلوى للخلية البكتيرية ،عندما تضاف إلى محلول البكتيريا ( المعزول من المريض ، يمكن تجاوزا أن نطلق علية مزرعة البكتيريا ) تأخذ لون أحمر أو أزرق ، فإذا كانت النتائج النهائية لأختبار صبغة جرام أن تتلون مزرعة البكتيريا باللون الأحمر ، فهذا يعنى أن جدار هذة البكتيريا سميك ( عريض ) و بالتالى فأنها تعتبر بكتيريا ذات جدار خلوى قوى ،و بالتلى تحتاج لمضاد حيوى قوى لتفكيك هذا الجدار الخلوى السميك …و أما أن كانت النتائج النهائية لأختبار صبغة جرام أن تتلون مزرعة البكتيريا باللون الأزرق ، فهذا يعنى أن جدار هذة البكتيريا رقيق ( رفيع ) ، و بالتالى يمكن القضاء عليها بمضادات حيوية بسيطة و عادية .

ما هى البكتيريا سالبة الجرام أو سلبية الجرام ؟

هى بكتيريا تتلون باللون الأحمر عند أضافة صبغة جرام اليها ، و تتميز بسماكة جدارها الخلوى ، و قدرتها على مقاومة المضادات الحيوية لسماكة جدارها .

ما هى البكتيريا موجبة الجرام أو إيجابية الجرام ؟

هى بكتيريا تتلون باللون الأزرق عند أضافة صبغة جرام اليها ، و تتميز برقة جدارها الخلوى ، و هى أقل خطورة من البكتيريا سالبة الجرام ، و تتأثر بسهولة بالمضادات الحيوية نظرا لرقة جدارها الخلوى .

ما أهمية أختبار صبغة الجرام ؟

تمكن الطبيب من  أن  يحدّد طريقة البدء فى العلاج ( بتحديد نوع المضاد الحيوى ) ،و الذى  غالبًا ما يكون منقذًا لحياة المريض حتّى قبل التحديد النهائيّ لنوع البكتيريا والذي قد يستغرق عدة أيام .



دعواتكم لوالدي بالرحمة



معلومة طبية - الأعراض المصاحبة لانقطاع الطمث -




الأعراض المصاحبة لانقطاع الطمث

 

 

بجانب المخاطر الصحية،التى تزيد أمكانية وقوعها نتيجة انقطاع الطمث ,فأن اعراض انقطاع الدورة الشهرية / انقطاع الطمث يمكن أن يكون غير مريحة ومقلقة بالنسبة للنساء. وتشمل هذه الاعراض ما يلى :

  1. التغيرات في الدورة الشهرية
  2. أحساس بسخونة الجسم .
  3. تعرق ليلي
  4. صعوبات النوم
  5. تغيرات في المهبل والمثانة
  6. خفقان القلب
  7. التغييرات في الرغبة الجنسية
  8. تغيرات في المزاج

دعواتكم لوالدي بالرحمة

معلومة طبية - ما هى الشرايين التاجية؟ -


ما هى الشرايين التاجية؟

 

 

القلب يعتبر فى الأساس عضلة من نوع خاص ، و وظيفة عضلة  القلب هى  ضخ الدم فى الشرايين ( الاوعية الدموية ) ، و الشرايين  تأخذ الدم إلى كل جزء من أجزاء الجسم.
مثل أي عضلة أخرى تحتاج عضلة القلب إلى تغذية من خلال تدفق جيد للدم .
الشرايين التاجية هى الأوعية الدموية التى تحمل  الدم إلى عضلة القلب، و تخرج الشرايين التاجية الرئيسية  من الشريان الأبهر ( و هو الشريان الكبير الذي يأخذ الدم الغني بالأكسجين من حجرات القلب إلى الجسم.).

 الشرايين التاجية الرئيسية  تتفرع إلى فروع أصغر والتي تأخذ الدم إلى كل  أجزاء من عضلة القلب.

 

دعواتكم لوالدي بالرحمة

 

الثلاثاء، 8 ديسمبر 2015



ما هو اختبار الاباضة ؟

 

 

إختبار الإباضة  عبارة عن اختبار يجرى باستخدام البول ، و  يكشف عن تصاعد الهرمون اللوتينى فى البول ، لتعرف السيدة اليومين الأكثر إخصابا فى الدورة الشهرية ، ما يعنى إرتفاع إحتمالية الحمل فى هذان اليومين .
جدير بالذكر أن هناك طرق اخرى للكشف عن الايام الاكثر خصوبة فى الدورة الشهرية ، و لكن تعتبر اختبارات الاباضة أكثرها دقة.



دعواتكم لوالدي بالرحمة



الخميس، 26 نوفمبر 2015



كتاب : مريض داء السكري pdf










التحميل من 



دعواتكم بالرحمة لوالدي




 

الجمعة، 6 نوفمبر 2015

Guide de Thérapeutique 2015 8e édition




Guide de Thérapeutique 2015  8e édition

 

 

  Guide de thérapeutique 2015

 

 

 téléchargement


 


  lien 

 

دعواتكم لوالدي بالرحمة

 

 

ECG normal et pathologique





ECG normal et pathologique







 téléchargement

 

lien



دعواتكم لوالدي بالرحمة



الأحد، 1 نوفمبر 2015

L'Insulinothérapie Dans Le Diabète De Type 2



L'Insulinothérapie Dans Le Diabète De Type 2









 téléchargement

 

lien






Guide de Thérapeutique 2015 8e édition



 

Guide de Thérapeutique 2015  8e édition

 

 

  Guide de thérapeutique 2015

 

 

 téléchargement

 

  lien 

 

 

الثلاثاء، 20 أكتوبر 2015



Anémie



Qu’est ce que c’est ?C’est la diminution du taux d’hémoglobine dans le sang. L’hémoglobine est l’élément des globules rouges qui permet de transporter l’oxygène des poumons vers les tissus.

Quelles sont les causes ?
L’anémie peut être expliquée par plus de 200 causes différentes. Pour simplifier, elles sont classées en quatre grandes catégories :
- Les anémies hémorragiques dues à une hémorragie
- Les anémies hémolytiques qui entrainent une destruction des globules rouges
- Les anomalies de production des globules rouges
- L’anémie ferriprive, liée à un déficit en fer.
Cette dernière est la plus fréquente des anémies. Elle est fréquente chez le nourrisson dont l’alimentation manque de fer, chez la femme enceinte (car son bébé utilise une partie de son fer), et surtout chez la femme pendant ses règles.

Quelles sont les symptômes ?
Habituellement, l’anémie se caractérise physiquement par une pâleur de la peau et des muqueuses. Un autre symptôme caractéristique est la fatigue à l’effort, voire au repos, selon le degré de l’anémie. D’autres signes plus spécifiques peuvent suggérer telle ou telle forme d’anémie.
Qui consulter ?
Le médecin traitant ou un hématologue selon les formes et la sévérité.

Comment faire le diagnostic ?
L’anémie peut être diagnostiquée lors d’un simple examen de sang. Les valeurs normales de ce taux varient avec l’âge et le sexe. L’anémie est définie par un taux d'hémoglobine inférieur à 13 g/dL chez l'homme et à 12 g/dL chez la femme. Le diagnostic repose cependant sur l’hémogramme.

Quels sont les traitements ?
Tout dépend de la forme de l’anémie et de sa sévérité. D’une façon générale, on traite l’anémie en traitant sa cause.



الاثنين، 19 أكتوبر 2015


Syndrome de Turner





Maladie génétique assez rare touchant uniquement les filles, le syndrome de Turner se caractérise par une atrophie des ovaires, ayant pour conséquence une petite taille et une stérilité chez les personnes atteintes.

Qu’est-ce que c’est ?
C’est une maladie génétique touchant les femmes. Le syndrome de Turner se caractérise par une insuffisance ovarienne et par des malformations corporelles légères dont une petite taille, une absence de puberté et une stérilité définitive.

Quelles sont les causes ?
Le syndrome de Turner est dû à une anomalie génétique. Une femme porte normalement en deux exemplaires le chromosome X. Les femmes atteintes du syndrome n’en portent qu’un seul exemplaire. Ceci est du à une perte du matériel génétique durant les premières divisions cellulaires suivant la fécondation. Une telle anomalie chromosomique est probablement responsable d’un nombre important de fausses couches spontanées. Actuellement, en France, le syndrome de Turner touche environ, à la naissance, 1 petite fille sur 2 500.

Quels sont les symptômes ?
Ils sont variables en fonction de la sévérité du syndrome et diffèrent donc d’un individu à l’autre. Le plus souvent, on observe chez les personnes atteintes :
- Une petite taille (n’excédant pas 1 mètre 40)
- Une implantation basse des oreilles.
- Des cheveux sur la nuque.
- Un thorax bombé.
- Des mamelons écartés.
- Une absence de caractères sexuels féminins (seins, règles, pilosité pubienne)
- Une stérilité.

Quelles sont les complications ?
Le diabète sucré, des malformations cardiaques et rénales sont plus fréquentes chez les personnes atteintes que dans la population générale.

Comment faire le diagnostic ?
La plupart du temps, les symptômes gênants et caractéristiques de la maladie apparaissent tardivement, vers l’adolescence, retardant d’autant le diagnostic. Ainsi, dès la puberté, il est possible de faire des dosages hormonaux afin de révéler les taux de gonadotrophines (élevé) et d’œstrogène (particulièrement bas). D’autre part, une coelioscopie révèle une atrophie des ovaires. Le caryotype (détermination des chromosomes) confirme généralement le diagnostic.
Un diagnostic prénatal peut être effectué pour établir le caryotype du fœtus, mais l’échographie systématique du 2ème trimestre ne permet pas, elle, de mettre en évidence une quelconque anomalie.

Quels sont les traitements ?
Un traitement hormonal est disponible pour les petites patientes atteintes du syndrome (à condition donc d’avoir diagnostiqué suffisamment tôt la maladie). A base de somathormone, ce dernier leur permet d’augmenter leur taille définitive. Parallèlement à cela, la prise d’hormones sexuelles féminines (oestrogènes et progestatifs) permet aux petites de modifier leur silhouette pour leur donner un aspect féminin (répartition des graisses) et de faire apparaître des caractères sexuels féminins. Par contre, la stérilité est définitive et incurable pour l’instant.

فيــــــــــــروس إيبـــــــــــــولا



فيــــــــــــروس إيبـــــــــــــولا







شكرا

السبت، 17 أكتوبر 2015

Syndrome de Klinefelter

 

Syndrome de Klinefelter

 

Le syndrome de Klinefelter est une aneuploïdie qui se caractérise chez l'humain par un chromosome sexuel X supplémentaire. L'individu présente alors deux chromosomes X et un chromosome Y, soit 47 chromosomes au lieu de 46. L'individu est de caractère masculin, mais infertile. Sa formule chromosomique est alors écrite « 2N=47, XXY », et non plus « 2N=46 ».

Histoire

Ce syndrome a été décrit en 1942 mais son étiologie était alors inconnue. C'est en 1959 que l'origine chromosomique de ce syndrome fut découverte.

Causes

Les origines de cette particularité se trouvent lors de la méiose des gamètes des parents du sujet, lorsque les chromosomes sexuels ne se répartissent pas normalement. Un autre groupe nommé « mosaïque » trouve ses origines lors de la mitose. Ce groupe représente à peu près 10 % des cas de syndrome de Klinefelter. Les individus dits « mosaïque » n'ont pas toutes les cellules atteintes par la particularité chromosomique et sont donc pour certains en mesure d'avoir des enfants.

Fréquence

De nombreux individus portent ce caryotype sans être réellement affectés (hormis leur infertilité). Environ un individu masculin sur 2 500 est porteur de ce syndrome, soit une fréquence d'un individu sur 5 000. Le caryotype 47, XXY (80 % des cas de Klinefelter) est à distinguer des caryotypes 48,XXXY, 48,XXYY et 49,XXXXY et autres mosaïques qui présentent alors d'autres conséquences que celles précitées et qui constituent 20 % des syndromes.
Moins de 10 % de ces syndromes sont diagnostiqués avant l'âge adulte et il est probable que seul un quart des cas soit dépisté.

Symptômes

Sous le nom de syndrome de Klinefelter est regroupé tout ou une partie de l'ensemble des symptômes suivants, une variabilité d'expression étant souvent constatée et tous les problèmes de la vie ne pouvant être rattachés à ce syndrome : taille en moyenne plus grande que la fratrie, retard pubertaire possible, possibilité durant l'enfance de troubles d'apprentissage du langage ou de la lecture, taille des testicules plus petite à partir de la puberté, possibilité à l'adolescence s'il existe un manque en testostérone d'une faible pilosité, d'un manque de tonus musculaire, du développement des glandes mammaires ou gynécomastie, d'un émail dentaire fragile et d'une ostéoporose à l'âge adulte.
L'expression de ce syndrome est donc atypique, ce qui en explique le retard fréquent du diagnostic, qui est souvent fait uniquement dans le cadre d'une recherche de stérilité.

Diagnostic

Typiquement il existe un tableau biologique d'hypogonadisme hypergonadotropique, avec, chez l'adulte, une concentration normale ou basse de testostérone et un taux élevé de LH et de FSH.
Le diagnostic se fait à l'aide du caryotype mais il est beaucoup plus délicat en cas de mosaïque.

Complications


La mortalité globale est augmentée, essentiellement de causes cardio-vasculaires, neurologiques ou pulmonaires.

Le risque de cancer du sein est majoré ainsi que celui de maladie thrombo-embolique, de diabète ou d'ostéoporose.

Traitements

Pour les enfants présentant des difficultés d'apprentissage, la mise en place d'une prise en charge précoce et classique en orthophonie peut aider.
Un traitement hormonal à base de testostérone à partir de la puberté peut être proposé. Cela améliore les symptômes (sans régler le problème de l'infertilité) et peut prévenir certaines complications tardives comme l'ostéoporose.
En cas de gynécomastie importante et invalidante, une chirurgie plastique peut être proposée. De même, on peut pratiquer une exérèse des petits testicules chez ceux qui acceptent difficilement cet état, avec une mise en place de prothèses testiculaires.
La prise en charge de l'infertilité est essentielle. Elle est faite par les équipes d'assistances médicales à la procréation (AMP), qui détermineront le degré d'infertilité et les différentes possibilités qui en découlent (Fécondation in vitro et injection intra-cytoplasmique de spermatozoïde ; insémination artificielle avec donneur ; adoption). Une azoospermie (absence de spermatozoïdes dans l'éjaculat) n'est parfois pas le témoin de l'absence de production de spermatozoïdes et des prélèvements intratesticulaires ont pu être faits.

 

 

الخميس، 15 أكتوبر 2015

 

هل ارتفاع درجة الحرارة عند الاطفال خطير ؟ 

 

 كيف تتعاملين مع ارتفاع درجة حرارة طفلك ؟

  الحرارة عند الاطفال : 
اذا كانت حرارة الطفل اكثر من 38,3  من الشرج فهو يعاني من ارتفاع الحرارة . 

تخفيض الحرارة في المنزل : 
1- استخدام حمام دافئ بمياه دافئة وليست باردة 
2- تجنب استخدام المادة الكحولية ( سبيرتو ) 

متى يجب مراجعة الطبيب : 
1- اذا كان عمر الطفل اقل من 3 أشهر 
2- اذا كان عمر الطفل من 3-6 اشهر ويعاني من ارتفاع الحرارة لأكثر من 24 ساعة 
3- وجود اعراض اخرى : 
     - طفح جلدي , صعوبة التنفس , احمرار , قلة النشاط الحركي , رفض الرضاعة 

 

 

عن موقع الطبيب

 

بزوغ اسنان الاطفال بين الفرح والحزن 

 

 

 بزوغ اسنان الاطفال  بين  الفرح  والحزن



من  البديهيات فى طب  اسنان  الاطفال  ان  الاسنان  اللبنيه  فى الفك  السفلى   تبدا فى البزوغ ما بين  عمر6 -7 شهور وتبدا  الثنيتان  السفليتان  فى البزوغ  اولا  وعلى  عمر  سنتان   ونصف  الى 3 سنوات  فى العاده   يكتمل   بزوغ الاسنان . وفى  هذه المرحله  من  البزوغ  تظهر  اعراض   عامه   مزعجه  للطفل  وللعائله  ومنها :
- الاسهال  
- ارتفاع  درجة الحراره  
-تعكر  فى مزاج  الطفل  حيث  يقوم  باستخدام اصابعه للتخفيف  من   الالم  ويقوم  بحك  المنطقه ,مما  يربك  الاهل   ويؤرق الاسره  مما  يجعلهم   يعرضون  الطفل  على   عيادات   الطب  العام   واخصائى  الاطفال    وحينما  تبزغ  الاسنان    وتتوضع  فى   مكانها  تنتهى  هذه الاعراض .
ولكن  مما  يؤرق  الاهل   ان  بعض  الاطفال تتاخر اسنانهم  مما  يصيب  الاسره  بارباك   ويتسائل  متى   تبزغ  اسنان  ابنى  او ابنتى   حيث  ان  ابن  او بنت  الجيران    بزغت  اسنانهم  على  عمر   5 او 6 شهور   وتاخر الى  عمر 8  او 9 او 10 او 11  او 12   شهرا  ولم  يبزغ  اى  سن   لماذا  وماهى الاسباب    : 
نسرد  مجموعه  من الاسباب منها : 
- العامل  الوراثى 
- وجود  لثه  سميكه  جدا   تؤخر  بزوغ الاسنان  
-  عدم  وجود  تغذيه  مناسبه  متوازنه للطفل 
- نقص  فى عنصر  الكالسيوم احيانا  
-نقص فى  عنصر  فيتامين سي c  احيانا او فيتامين  د

العلاج  :   

 استخدام  تغذيه  متوازنه  وخاصة  حليب  الام  لمدة  سنتان   على الاقل .

 من   الافضل استخدام  مكملات  غذائيه بالتنسيق  مع طبيب  الاطفال .
 استخدام عضاضات تساعد  على اجراء  مساج   فوق  سطح اللثه  تساعد  على تليين  سماكة اللثه
استخدام  ادويه  او  مراهم مهدئه   وهى متعدده  موجوده  فى الصيدليات  للتخفيف  من  الانزعاجات  الناتجه  عن ذلك
 ان  الصبر   فى ذلك  له  سلاح  حاد
 ان  الفرحه  تتم   عند  بزوغ  اول  سن  فى الفك السفلى
واخيرا   لا داعي للقلق فان الاسنان اللبنية ستبزغ وتتموضع في الفكين .



عن موقع الطبيب

 


الإيــــدز


 
تعريف
الإيدز (متلازمة عوز المناعة المكتسب) (AIDS) مرض خطير جدا ينتج عن عجز مقدرة أجهزة المناعة في الجسم على محاربة كثير من الامراض ، وغالبا ما يقود هذا المرض في نهاية المطاف الى الموت. وتعني كلمة إيدز متلازمة عوز المناعة المكتسب (Acquired Immuno-Deficiency Syndrome) ، ويشير اسم هذا المرض الى حقيقة أنه يصيب جهاز المناعة لدى المريض. و رغم أن بعض الباحثين كانوا يتابعون حالات هذا المرض منذ عام 1959م إلا أن أول اكتشاف للإيدز كان في أمريكا في عام 1981م، ثم تتابع تشخصيص حالات هذا المرض في جميع أنحاء العالم.

المسببات
يسبب مرض الإيدز فيروسان في مجموعة الفيروسات التي تدعى الفيروسات الخلفية (Retrovirus) ، وقد تم أول اكتشاف لهذا الفيروس بوساطة الباحثين الفرنسيين عام 1983م والباحثين الامريكيين في عام 1984م. في عام 1985م أصبح الفيروس يدعى فيروس العوز المناعي البشري أو (HIV) ، كما اكتشف العلماء فيروسا أخر اطلق عليه اسم هيف – 2 (HIV-2) . يهاجم الفيروس بصورة أساسية كريات دم بيضاء معينة، وتشمل هذه الكريات الخلايا التائية المساعدة والبلاغم التي تؤدي دورا مهما في وظيفة جهاز المناعة ، وفي داخل هذه الخلايا يتكاثر هذا الفيروس مما يؤدي الى تحطيم الوظيفة الطبيعية في جهاز المناعة. لهذا السبب فإن الشخص المصاب بفيروس HIV يصبح عرضة للاصابة بأمراض جرثومية معينة قد لا يصاب بها الشخص العادي أو قد لا تكون ممرضة بطبيعتها، وتسمى هذه الامراض الامراض الانتهازية لانها تستغل تحطم جهاز المناعة.

كيفية انتقال فيروس الايدز
تكمن في ثلاثة أسباب :
1- الاتصال الجنسي وهو السبب الرئيسي لانتقال فيروس الايدز: و ذلك إن كان بممارسة الجنس الطبيعي أو أنواع الشذوذات الجنسية. و يشترط أن يكون أحد الشخصين حاملاً للفيروس لكي ينقله للشخص الآخر. كما أن الممارسة الفموية يمكن أن تنقل المرض و إن كان بنسبة ضئيلة جداً
2- التعرض للدم الملوث: عن طريق نقل الدم أو ملامسة الجلد المجروح لدم حامل الفيروس (قبل تخثر الدم لأن الفيروس يموت خلال دقائق في الوسط الخارجي)
3 – انتقال الفيروس من الام الحامل الى الجنين.
لا ينتقل المرض بالطرق التالية:
- الطعام أو الماء أو أي شيء يتم بلعه
- استعمال أدوات أو ملابس شخص مريض (عدا الأدوات الملوثة بالدم الطازج قبل تخثره)
- التماس الجلدي
- التقبيل أو اللعاب
- الهواء


الأعراض
قد يكمن فيورس الايدز في جسم الانسان، بعد انتقله إليه، لعشر سنوات أو أكثر بدون أن يحدث أي أعراض. كما أن نصف الاشخاص المصابين بالايدز يظهر لديهم أعراض مصاحبة لأمراض أخرى تكون في العادة أقل خطورة من الايدز، لكن بوجود العدوى بالإيدز فإن هذه الأعراض تطول وتصبح أكثر حدة. تشمل هذه الاعراض تضخما في الغدد اللمفاوية وتعبا شديدا وحمى وفقدان الشهية وفقدان الوزن والاسهال والعرق الليلي، وقد يسبب فيروس الايدز متلازمة نقص الوزن وتدهور في الصحة العامة للإنسان، وقد يصيب الدماغ محدثا خللا في التفكير والإحساس والذاكرة والحركة والاتزان.
الاشخاص المصابون بفيروس الايدز معرضون بدرجة كبيرة للامراض الانتهازية (الالتهابات التي تظهر عند المرضى ضعيفي المناعة فقط)، فهناك أمراض معينة تصيب الاشخاص المصابين بفيروس الايدز، فمثلا ذات الرئة الذي تسببه المتكيسة الرئوية الكارينية (Pneumocycstis Carini) و ورم كابوسي (سرطان جلدي) هي أغلب الامراض المصاحبة التي تصيب 65% من مرضى الايدز، وتعتبر ذات الرئة التي تصيب الرئتين السبب الرئيسي للوفاة ، أما ورم كابوسي فهو نوع من السرطان يظهر على الجلد ويكون مشابها للجلد المصاب بالحروق ولكن السرطان ينمو وينتشر.
قد يصاب بعض الناس بفيروس الايدز ولا تظهر لديهم أي أعراض للمرض، بينما يصاب أخرون بالفيروس ولا تظهر لديهم الامراض الانتهازية، ولكن قد تظهر عليهم الاعراض خلال سنتين الى عشر سنوات أو أكثر بعد الاصابة بالفيروس. أما الاطفال الذين يولدون وهم مصابون بالايدز فقد تظهر عليهم الاعراض في فترة تقل عن المدة السابقة الذكر في البالغين .

التشخيص:
اصبح الكشف عن وجود دلائل فيروس الايدز في الدم واسع الانتشار ومتوافرا للجميع، وبهذه الفحوص امكن التحقق من وجود الاجسام المضادة لفيروس الايدز. الاجسام المضادة هي بروتينات تنتجها خلايا دم بيضاء معينة عند دخول الفيروسات أو البكتيريا أو الاجسام الغريبة الى جسم الانسان. ويدل وجود الاجسام المضادة لفيروس الايدز في الدم على انتقاله إلى هذا الشخص.
لا يمكن تشخيص المرض إلا بوجود تحليل إيجابي. أما وجود أعراض الأمراض الإنتهازية، فهو يؤدي إلى الشك بالمرض و ليس تشخيصه، فهذه الأمراض يمكن أن تصيب الأشخاص الذين لديهم ضعف مناعي من أسباب أخرى.
التحليل المخبري متوفرة حالياً في كل بلاد العالم، و هو عالي الدقة. التحليل المعتمد هو ELISA HIV1 + HIV2 ، و كل الأنواع الأخرى الموجودة في الأسواق غير دقيقة و غير معتمدة من قبل منظمة الصحة العالمية.
يمكن لتحليل الدم أن يبقى طبيعياً خلال الأشهر الثلاث الأولى بعد إنتقال الفيروس، و ذلك لأن تشكل الأجسام المضادة قد يتأخر في الظهور، بسبب النمو البطيء للفيروس في الجسم، لذلك لا يمكن نفي أو تأكيد المرض إلا بعد ثلاثة أشهر من الحادث المسبب. في حالات قليلة، يتأخر ظهور الأجسام المضادة، لذلك ينصح في حال كون التحليل طبيعياً، مع وجود شك بانتقال المرض، بإعادة التحليل بعد مرور 6 أشهر، للمزيد من الدقة.
هناك تحليل اسمه PCR، يعتمد على حساب كمية الفيروس في دم المريض المصاب، و هو لا يستخدم للتشخيص، و إنما لمتابعة تطور المرض عند المصابين فقط.

وسائل العلاج
من الادوية التي تستطيع إيقاف نمو فيروس الايدز في مزارع المختبر هو دواء زيدوفودين، وهو من ضمن الادوية المضادة للفيروسات الذي شاع استعماله واطلق عليه سابقا اسم ازيدوثيميدين، ويعرف باسمه المختصر AZT. كما يستخدم الدواء الحيوي الانترفون في علاج الايدز. و هناك بعض الأدوية الأكثر حداثة، قيد البحث، و التي تعطي نتائج جيدة، لكنها باهظة الثمن، بحيث لا يتمكن من الاستفادة منها إلا عدد قليل من سكان البلاد الغنية.
رغم هذه العلاجات، يبقى الشفاء نادر الحدوث، و الوفيات الناتجة عن المرض عالية جداً (95%).
الوقاية:
- عدم القيام بالعلاقات الجنسية المشبوهة ( المحرمة ) بكافة أنواعها
- تفادي استعمال الإبر الملوثة (لأغراض طبية أو لتعاطي المخدرات)
- تفادي نقل الدم غير المفحوص لهذا الفيروس
- تعقيم كافة الأدوات التي تتعرض لدم أسخاص مختلفين (أدوات طبيب الأسنان، الحلاقة، تنظيف الأظافر ....إلخ)

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More